Article
1- الجيش المصرى فى المقدمة
يحتل الجيش المصرى الصدارة بين الجيوش العربية، وقد حاز على المرتبة الثالثة عشرة فى الترتيب العالمى.
رغم الصرعات الداخلية بمصر فى الفترة الأخيرة إلا أنها استطاعت الحفاظ على تماسك جيشها ليظل الأقوى عربيا وأفريقيا، أن قوة مصر العسكرية تعود إلى عدد جنودها الذى يصل إلى 468 ألف مقاتل، بالإضافة إلى قوة الاحتياطى، وهم القادرون على القتال وأداء الخدمة العسكرية، وتصل إلى 35 مليون شخص.
أن القوة المدرعة المصرية التى تتلخص فى الدبابات والمدرعات جيدة إلى حد كبير، بسبب تنوع المدرعات بين بر مائية وناقلة للمشاة ودبابات خفيفة، وأخرى مدمرة، وكذلك القوات الجوية التى شهدت تطورا ملحوظا منذ حرب 1973.
إلا أن القوات البحرية هى الأقل، حيث لا تمتلك مصر ناقلات طائرات أو حاملات هيلكوبتر، قوة مصر تعود أيضا إلى الموقع الجغرافى المهم فى قلب الشرق الأوسط ومدخل آسيا إلى أفريقيا، وكذلك ارتباطها بالدول العربية المحيطة حولها.
عدد الدبابات يقدر بـ4487، والمدرعات 9646، بينما تقدر الطائرات الحربية بـ863 والهليكوبتر200، فى حين أن عدد القطع البحرية 221 قطعة.
2- الجيش السعودى
يأتى الجيش السعودى كثانى أقوى جيش بين الجيوش العربية ويصنف 25 عالميا.
حققت السعودية طفرة فى القوة العسكرية بعد امتلاكها أحدث الأسلحة، سواء من الدبابات أو الطائرات، بسبب علاقتها المتطورة مع الغرب، خاصة الولايات المتحدة نتيجة التعاون فى البترول.
ويصل عدد من لهم القدرة على تأدية الخدمة العسكرية فى السعودية إلى 15 مليون شخص، إلا أن الانضمام إلى الجيش اختيارى.
إجمالى عدد قوات الجيش 233 ألف مقاتل، بينما قوات الاحتياط 25 ألف شخص، ويمتلك الجيش السعودى 1909 دبابات، و4890 مدرعة، و977 طائرة حربية، و368 هليكوبتر، فى حين وصلت عدد القطع البحرية إلى 23.
3- الجيش السورى
جاء جيش النظام السورى فى المرتبة الثالثة بين أقوى الجيوش العربية، ومصنف الـ26 عالميا.
رغم حالة الصراع والحرب الأهلية التى تواجها سوريا الآن، إلا أنها مازالت الأقوى فى منطقة الشرق الأوسط، من حيث القوات الجوية المتطورة، المدعومة بشكل دائم ومستمر من روسيا.
الجيش السورى به 304 آلاف مقاتل والاحتياطى 450 ألف، بينما من يصلحون لأداء الخدمة: 9.93 مليون شخص، ويمتلك 4150 دبابة، 794 مدرعة، و695 طائرة حربية، و176 طائرة هليكوبتر، و41 قطعة بحرية.
4- الجيش الجزائرى
يأتى الجيش الجزائرى فى الترتيب الرابع عربيا و31 بين جيوش العالم، وتعود قوته إلى اهتمام الدولة بدعمه وتوفير أكثر المعدات تطورا بشكل دائم، بالإضافة إلى تنوع قوات الجزائر بين البحرية والجوية والمشاة، كما توفر الجزائر الوقود للجيش ذاتيا دون حاجة للاستيراد.
ويبلغ إجمالى عدد قوات الجيش نحو 127 ألف مقاتل، إلا أن من يصلحون لأداء الخدمة يقدرون بـ18 مليون شخص فى حين وصل عدد الدبابات إلى 1050، والمدرعات إلى 1800، فضلا عن 409 طائرات حربية، و136 هليكوبتر، و29 قطعة بحرية.
5- الإمارات العربية المتحدة
جاء الجيش الإماراتى فى المرتبة الخامسة عربيا و42 عالميا، والإمارات واحدة من اكثر الدول تطورا فى المجال العسكرى فى العشر سنوات الأخيرة، بسبب إنفاق الحكومة الضخم على التسليح والتدريب، حجم الميزانية يزيد على 14 مليار دولار سنويا.
قوة الإمارات العسكرية تكمن فى توفر الطاقة والبترول بشكل كبير مما يؤهلها لتوفير الطاقة لمركباتها العسكرية بسهولة.
ويصل إجمالي عدد قوات الجيش 65 ألف مقاتل، بينما لا يوجد قوات للاحتياط، فى حين أن من يصلحون لأداء الخدمة نحو 3 ملايين شخص.
وتمتلك الإمارات 545 دبابة، و1500 مدرعة، و457 طائرة حربية، و140 هيلكوبتر، و70 قطعة بحرية.
6- اليمن
برغم الاضطرابات التى تشهدها اليمن، فإن جيشها يعد سادس أقوى جيش عربى، كما يحتل المركز الـ45 عالميا، بسبب كبر عدد من لديهم قدرة على أداء الخدمة العسكرية، والذين يصل عددهم إلى 8 ملايين نسمة.
يعانى الجيش اليمنى من ضعف كبير فى المعدات العسكرية بسبب انخفاض ميزانيته، كما يعانى من سوء تمركز أفراد الجيش بشكل جيد. ويبلغ إجمالى عدد القوات به 401 ألف مقاتل، وقوات الاحتياط 450 ألفا. ويتملك 106 دبابات و600 مدرعة و362 طائرة حربية، و94 الهليكوبتر، و33 قطعة بحرية.
7- الأردن
حصد الجيش الأردنى المرتبة السابعة بين أقوى الجيوش العربية، ويمتاز الجيش الأردنى بالانضباط والتنظيم العسكرى الجيد، لكنه يعانى من ضعف التسليح والتدريب.
ويبلغ عدد قوات الجيش نحو 100 ألف مقاتل، وقوات الاحتياط 65 ألف مقاتل، بينما من يصلحون لأداء الخدمة نحو 2.8 مليون مواطن.
وتمتلك الأردن ألف دبابة ونحو 2800 مدرعة و324 طائرة حربية، بينما بلغ عدد القطعات البحرية 39.
8- العراق
كان الجيش العراقى يصنف سابقا على أنه أقوى جيش عربي والخامس عالميا، لكنه اليوم يحتل الترتيب الثامن بين الجيوش العربية والـ68 على مستوى العالم.
يحاول الجيش العراقى العودة إلى شكله القديم فى عهد صدام حسين، قبل الغزو الأمريكى، إلا أنه مازال يبحث عن هويته الضائعة بعد تغير أغلب قياداته وضعف التسليح وقلة خبرة الجنود.
ويبلغ عدد قوات الجيش 276 ألف مقاتل، وعدد قوات الاحتياط 342 ألف، بينما من يصلحون لأداء الخدمة 13 مليون شخص، ويمتلك 396 دبابة و2643 مدرعة، و278 طائرة حربية، وعدد 88 قطعة بحرية.
9- عمان
حقق الجيش العماني مفاجأة باحتلاله المركز التاسع، بعد أن أحدث طفرة في تطوير المجال العسكري خاصة في القوات البحرية.
ويبلغ إجمالي عدد قوات الجيش العمانى نحو 62 ألف مقاتل، بينما عدد قوات الاحتياط 20 ألف، ومن يصلحون لأداء الخدمة يصلون إلى 1.4 مليون شخص.
وتمتلك عمان 215 دبابة، و1050 مدرعة، بالإضافة إلي 101 طائرة حربية، و8 قطع بحرية.
10- الكويت
حاز الجيش الكويتي المرتبة العاشرة، بين أقوى الجيوش العربية، والمرتبة الـ74 عالميا.
تكمُن قوة الجيش الكويتى فى الدعم الأمريكى لقواته منذ حرب الخليج في بداية التسعينيات، وهو الأمر الذى أتاح للكويت امتلاك أحدث الأسلحة والمعدات الحربية، إلا أن تعدادها السكانى ضعيف، ما يقلل من نسبة من يستطيعون تأدية الخدمة العسكرية.
وبلغ عدد قوات الجيش نحو 14.5 ألف مقاتل، بينما لا يوجد قوات احتياط، ومن يصلحون لأداء الخدمة 1.3 مليون شخص فقط.
بينما تمتلك الكويت 368 دبابة و932 مدرعة، بالإضافة إلى 932 طائرة حربية، و44 هليكوبتر و44 قطعة بحرية.
Previous article:
مصر تُدين تصريحات وتجاوزات الرئيس التركي (10 years ago)
About the game:
USA as a world power? In E-Sim it is possible!
In E-Sim we have a huge, living world, which is a mirror copy of the Earth. Well, maybe not completely mirrored, because the balance of power in this virtual world looks a bit different than in real life. In E-Sim, USA does not have to be a world superpower, It can be efficiently managed as a much smaller country that has entrepreneurial citizens that support it's foundation. Everything depends on the players themselves and how they decide to shape the political map of the game.
Work for the good of your country and see it rise to an empire.
Activities in this game are divided into several modules. First is the economy as a citizen in a country of your choice you must work to earn money, which you will get to spend for example, on food or purchase of weapons which are critical for your progress as a fighter. You will work in either private companies which are owned by players or government companies which are owned by the state. After progressing in the game you will finally get the opportunity to set up your own business and hire other players. If it prospers, we can even change it into a joint-stock company and enter the stock market and get even more money in this way.
In E-Sim, international wars are nothing out of the ordinary.
Become an influential politician.
The second module is a politics. Just like in real life politics in E-Sim are an extremely powerful tool that can be used for your own purposes. From time to time there are elections in the game in which you will not only vote, but also have the ability to run for the head of the party you're in. You can also apply for congress, where once elected you will be given the right to vote on laws proposed by your fellow congress members or your president and propose laws yourself. Voting on laws is important for your country as it can shape the lives of those around you. You can also try to become the head of a given party, and even take part in presidential elections and decide on the shape of the foreign policy of a given state (for example, who to declare war on). Career in politics is obviously not easy and in order to succeed in it, you have to have a good plan and compete for the votes of voters.
You can go bankrupt or become a rich man while playing the stock market.
The international war.
The last and probably the most important module is military. In E-Sim, countries are constantly fighting each other for control over territories which in return grant them access to more valuable raw materials. For this purpose, they form alliances, they fight international wars, but they also have to deal with, for example, uprisings in conquered countries or civil wars, which may explode on their territory. You can also take part in these clashes, although you are also given the opportunity to lead a life as a pacifist who focuses on other activities in the game (for example, running a successful newspaper or selling products).
At the auction you can sell or buy your dream inventory.
E-Sim is a unique browser game. It's creators ensured realistic representation of the mechanisms present in the real world and gave all power to the players who shape the image of the virtual Earth according to their own. So come and join them and help your country achieve its full potential.
Invest, produce and sell - be an entrepreneur in E-Sim.
Take part in numerous events for the E-Sim community.
